الجمعة، 22 أبريل 2016

قصة حياة البابا شنودة جميلة جدآ

قصة حياة البابا شنودة جميلة جدآ


  • ولد البابا شنودة الثالث يوم 3 اغسطس 1923م  باسم نظير جيد في قرية سلام التابعة لإيبارشية منفلوط محافظة اسيوط
  • ثم انتقل إلى دمنهور حيث عهد بتربيته أخوه الأكبر روفائيل ، فدرس في مدرسة الأقباط الأبتدائية ثم درس بمدرسة الأمريكان ببنها.
  • ثم انتقل مع الأسرة إلى القاهرة وسكنوا في حي شبرا حيث درس بمدرسة الايمان الثانوية حيث نال إعجاب معلميه لتفوقة ودماثة خلقة  
  • ثم بعد حصوله على شهادة الثانوية التحق بكلية آداب القاهرة قسم تاريخ وحصل على الليسانس في الآداب سنة 1947 م
  • وفي عام 1939 كانت اول قصيدة شعرية منظومة  
  • التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947.
  • التحق بالكلية الحربية وتخرج منها سنة 1948 م. وكان الأول على دفعته.
  • عمل بالتعليم في المدارس الثانوية ولكنه تركها لرغبته في تكريس وقته لخدمة الله
  • وحب الرهبنا رسم راهباً باسم (انطونيوس السرياني) في يوم السبت 18 يوليو 1954، وقد قال أنه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل والصلاة.
  • رسم قسا تحت الحاح ابنائه الروحيين في 31 أغسطس سنة 1958 م
  • تمت رسامته في كاتدرائية القديس مرقس الرسول بالأزبكية في 20 توت الموافق 30 سبتمبر 1962 م. صار أول أسقف للتعليم. فإهتم بمدارس الأحد و مناهجها وتنظيمها واهتم بالاكليريكية ومستوى التعليم فيها و كان يقوم بعظته الأسبوعيه لكل الشعب والتف الناس حوله في حب شديد
  • وعندما تنيح  البابا كيرلس في الثلاثاء 9 مارس 1971 أجريت انتخابات البابا الجديد في الأربعاء 13 أكتوبر. ثم جاء حفل تتويج البابا (شنودة) للجلوس على كرسي البابوية في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة في 14 نوفمبر 1971 وبذلك أصبح البابا رقم (117) في تاريخ البطاركة.
  • قام البابا شنوده بعد توليه كرسي مارمرقس برسامة الكثير من الآباء الأساقفة و الكهنة الجدد حتى انتعشت الخدمة. و أهتم بالكلية الإكليريكية فأصبح لها فروع كثيرة. وأسس معهد الكتاب المقدس ومعهد الرعاية و التربية.
  • تنيح بسلام يوم - 17 مارس 2012 للميلاد عن عمر يناهز 89 عامًا (88 عامًا و7 أشهر).
  •  صلاته تكون معنا آمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق